السيسي:وثيقة الدوحة لسلام دارفور كاملة ولا تحتاج لوثيقة اخري
سيسى: وثيقة الدوحة لسلام دارفور متكاملة لا تحتاج لوثيقة اخرى
- اعلن الدكتور التجانى سيسى رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان وثيقة الدوحة متكاملة خاطبت جذور المشكلة بالاضافة الى انها تفسح المجال لانضمام الممانعين كافة ،مؤكدا عدم وجود اى اتجاه لوثيقة اخرى غير وثيقة الدوحة لانفاذ السلام فى دارفور مستشهدا بالتحسن الكبير فى الاستقرار الامنى بدارفور سوى بعض التفلتات الامنية .
وقدم سيسى تقييما لتنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور فى برنامج (مؤتمر اذاعى) باذاعة ام درمان ظهر اليوم وقال ان الوثيقة اسهمت فى استقرار الاوضاع الامنية وتهيئة المناخ للعودة الطوعية وخدمة التعليم للمراحل كافة والبنى التحتية والتى انعكست ايجابا على اعادة الاعمار في دارفور .
اشاد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور بدور دولة قطر الشقيقة في إنفاذ ودعم السلام والاستقرار والتنمية والمشاريع الكبيرة الي ترعاها دولة قطر.
مشيرا الى انهم مكثوا فى الدوحة سنتين من التفاوض وتحملت قطر كل العبء والوفود الحكومية والحركات المسلحة ووفد الوساطة والمنظمات واصحاب المصلحة فضلا عن المتابعة اليومية التى كان يقوم بها امير دولة قطر الشقيقة حتى تم التوصل الى وثيقة الدوحة لسلام دارفور وبارادة قطرية قوية جدا .
وابان ان قطر ترعى وتمول تشييد (75) قرية بدارفور يجري العمل فيها وتضم كل الخدمات الاساسية ، نفذ البعض منها فيما يجري العمل الان فى البعض الاخر منها، داعيا الى الاستمرار فى انفاذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور .
على صعيد متصل طالب رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان يكون الحديث والتصريحات الخاصة بخروج اليوناميد من مهام واختصاص وزارة الخارجية دون غيرها .
كما أكد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان اكبر انجاز حققته وثيقة الدوحة لسلام دارفور تحويل ذهنية المواطن من الحرب الى السلام مما اسس التعافي فى دارفور التى تعد جزء اصيلا ومهما من السودان .
وقال ان تجاوز اصحاب المصلحة بمكوناتهم كافة للكثير من الغبن كانت الدافع الاساسي لدعم المجتمع الدولى للسلام فى دارفور مشيرا الى الدور الكبير الذى قام به الرئيس التشادى ادريس ديبي فى دعم السلام بدارفور من خلال حث الحركات المسلحة باهمية الاستجابة لنداء وثيقة سلام دارفور وفي ذات السياق اشار سيسى الى التجربة المشتركة للقوات السودانية التشادية مبينا انها تتولى وتحتوي الان اي تفلتات بين البلدين قبل ان تتطور .
- اعلن الدكتور التجانى سيسى رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان وثيقة الدوحة متكاملة خاطبت جذور المشكلة بالاضافة الى انها تفسح المجال لانضمام الممانعين كافة ،مؤكدا عدم وجود اى اتجاه لوثيقة اخرى غير وثيقة الدوحة لانفاذ السلام فى دارفور مستشهدا بالتحسن الكبير فى الاستقرار الامنى بدارفور سوى بعض التفلتات الامنية .
وقدم سيسى تقييما لتنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور فى برنامج (مؤتمر اذاعى) باذاعة ام درمان ظهر اليوم وقال ان الوثيقة اسهمت فى استقرار الاوضاع الامنية وتهيئة المناخ للعودة الطوعية وخدمة التعليم للمراحل كافة والبنى التحتية والتى انعكست ايجابا على اعادة الاعمار في دارفور .
اشاد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور بدور دولة قطر الشقيقة في إنفاذ ودعم السلام والاستقرار والتنمية والمشاريع الكبيرة الي ترعاها دولة قطر.
مشيرا الى انهم مكثوا فى الدوحة سنتين من التفاوض وتحملت قطر كل العبء والوفود الحكومية والحركات المسلحة ووفد الوساطة والمنظمات واصحاب المصلحة فضلا عن المتابعة اليومية التى كان يقوم بها امير دولة قطر الشقيقة حتى تم التوصل الى وثيقة الدوحة لسلام دارفور وبارادة قطرية قوية جدا .
وابان ان قطر ترعى وتمول تشييد (75) قرية بدارفور يجري العمل فيها وتضم كل الخدمات الاساسية ، نفذ البعض منها فيما يجري العمل الان فى البعض الاخر منها، داعيا الى الاستمرار فى انفاذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور .
على صعيد متصل طالب رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان يكون الحديث والتصريحات الخاصة بخروج اليوناميد من مهام واختصاص وزارة الخارجية دون غيرها .
كما أكد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ان اكبر انجاز حققته وثيقة الدوحة لسلام دارفور تحويل ذهنية المواطن من الحرب الى السلام مما اسس التعافي فى دارفور التى تعد جزء اصيلا ومهما من السودان .
وقال ان تجاوز اصحاب المصلحة بمكوناتهم كافة للكثير من الغبن كانت الدافع الاساسي لدعم المجتمع الدولى للسلام فى دارفور مشيرا الى الدور الكبير الذى قام به الرئيس التشادى ادريس ديبي فى دعم السلام بدارفور من خلال حث الحركات المسلحة باهمية الاستجابة لنداء وثيقة سلام دارفور وفي ذات السياق اشار سيسى الى التجربة المشتركة للقوات السودانية التشادية مبينا انها تتولى وتحتوي الان اي تفلتات بين البلدين قبل ان تتطور .
تعليقات